نسيب حطيط رسالة الى المغامرين رواد الفتنة البعوض الأميركي
يتعرض لبنان لهجوم #أميركي – إسرائيلي على ثلاثة جبهات :
- الجبهة الاقتصادية والحصار المالي.
- جبهة الفتنة الداخلية .
- جبهة التهديد الإسرائيلي .
يدافع #الشرفاء في لبنان مع حلفائهم على الجبهات الثلاث والتي يمكن ان تطول لأشهر حتى نهاية العام كموعد اول او تتمدد للعام القادم لكن الأخطر والذي تستعجل اشعاله الإدارة الأميركية بالتلازم مع الحرب الاقتصادية هو الفتنة الداخلية المتعددة الأطراف
(#فتنة_شيعية_سنية)(#فتنة_شيعية_مسيحية)(#فتنة_شيعيىة_درزية)(#فتنة_شيعية_مع النازحين_السوريين)(#فنتنة_شيعية_فلسطينية).مع عدم اهمال اشعال الفتنة الأخطر(#فتنة_شيعية_شيعية)!
كل هذا #التوحش الأميركي يهدف الى نسف القوة المتواضعة في لبنان والتي تشكل #حجر_الزاوية الأساس والفعّال في عرقلة وافشال المشروع #الأميركي_الإسرائيلي.في المنطقة لأن #قوة_الدفاع_اللبنانية تشكل #خيط_السبّحة_الدفاعية لحلف #الدفاع_المقدس ..واذا سقط لبنان باليد الأميركية فإن كل الإنتصارات في سوريا والعراق واليمن ستنهار .وستكون الحرب في ساحات #طهران..كما كانت ستكون في #الساحة_الحمراء في روسيا لو #سقطت_سوريا!
ان اميركا تعتمد لإشعال الفتنة على قوى منظمة سياسية مسيحية وإسلامية وقوى غير منظمة تتمثل بخلايا مشتتة وسرية تديرها #اجهزة_المخابرات_المتعددة_الجنسيات..
لكن #قوى_التحرير_المدافعة عن لبنان توجز رسالتها الى هؤلاء #المغامرين من قوى سياسية وشخصيات وأجهزة #اعلام واعلاميين #وصيارفة_ورجال_دين ان المدافعين لن يسمحوا باستدراجهم للفتنة وسيتراجعون طالما انهم قادرون على حماية لبنان من الفتنة ومن فم #التمساح الأميركي ..لكن في اللحظة التي يصبح الوطن وأهله والمدافعين عنه في خطر ستنقلب المعادلة وستبادر #قوى_الدفاع..للهجوم واجتثاث #البعوض_الأميركي_الفتنوي ..لتخليص لبنان من #الطحالب_والودائع الخارجية وتطهير الساحة اللبنانية من الشوائب ...وهذا امر لا نقاش فيه .
لقد قرأ الزعيم #الدرزي جيداً المرجلة القادمة ولذا بادر لتحقيق المصالحات الدرزية – الدرزية وتحصين ساحته الداخلية اقتصادية وسياسيا وامنيا وعقد اتفاقات الهدنة مع الجميع ..
هل يستيقظ بعض المغامرين والطامحين قبل فوات الأوان!!